الأربعاء، 20 نوفمبر 2019

يوم الطفل العالمي

تمّ تأسيس عيد الطفل العالمي عام 1954 من قبل الأمم المتحدة ويتمّ الاحتفال به في 20 نوفمبر من كل عام؛ بهدف تعزيز الوعي بين الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحسين رفاهيتهم، وقد اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل عام 1959م، ويمكن للأمهات، والآباء، والمدرسين، والممرضين، والأطباء، ونشطاء المجتمع المدني، والإعلاميين أن يجعلوا يوم الطفل العالمي متصلاً بمجتمعاتهم، حيث يقدم يوم الطفل العالمي الفرصة لكلّ شخصٍ للدفاع عن حقوق الطفل، وتعزيزها، وترجمتها إلى حوارات من شأنها بناء عالم أفضل للأطفال.[١]

دور المدارس والمؤسسات التعليمية تجاه الأطفال

تبذل العديد من المدارس والمؤسسات التعليمية جهوداً خاصة لتعريف الأطفال بحقوقهم وذلك وفقاً لاتفاقية حقوق الطفل، حيث يقوم المعلمون بشرح فكرة الحقوق من خلال القيام بتحفيز الطلاب على التفكير في الاختلافات بينهم وبين الآخرين، وتقوم منظمة اليونيسف في بعض المناطق بتنظيم فعاليات تلفت النظر لحقوق الطفل، كما تقيم العديد من الدول مثل كندا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة فعاليات في يوم 20 نوفمبر للاحتفال بالذكرى السنوية لإعلان حقوق الطفل، وتحتفل دول أخرى بإقامة فعاليات في تواريخ أخرى.[٢]

حقوق الطفل

إنّ للطفل حقوق مثل حقوق الإنسان لحمايته من التهديدات والتمييز، ومنها ما يأتي:[٣]
  • الحقوق الأساسية: الحق في الحياة، عدم التمييز، حق الكرامة.
  • حقوق مدنية وسياسية: الحق في الجنسية، وحق الهوية.
  • حقوق اقتصادية واجتماعية وثقافية: مثل حق الحصول على التعليم، والحق في مستوى معيشي مناسب، والحق في الحصول على العلاج.
  • الحقوق الفردية: وتشمل الحق في العيش مع والديه، الحق في الحماية، والحق في الحصول على التعليم، وغير ذلك.
  • الحقوق الجماعية: تمشل حقوق الأطفال المعاقين واللاجئين، وحقوق الأطفال من الأقليات.
  • الحق في التنمية: حيث إنّ الأطفال لديهم الحق في الحياة والتطور جسدياً وفكرياً.

المراجع

الطقل

معلومات عن عيد الطفولة كتابة أمل عدنان - آخر تحديث: ٠٨:٢٣ ، ٢٣ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة بحث عن عيد الطفولة بحث عن أعياد الطفولة موضوع عن عيد الطفولة ما هو عيد الطفولة محتويات ١ عيد الطّفولة ٢ اتفاقيّة حقوق الطّفل ٢.١ تاريخ الإعلان عن حقوق الطفل ٢.٢ حقول الطّفل ٣ مشكلات الأطفال ٤ المراجع عيد الطّفولة يوم الطّفولة العالميّ أو عيد الطّفولة، وهو اليوم العالميّ الذي يحتفل فيه النّاس سنويّاً في ذكرى اتفاقية حقوق الطّفل الدوليّة في العشرين من شهر تشرين الثّاني عام 1989م، وبموجبه قامت الأمم المُتّحدة بالتّوصية على توفير الرّعاية التّعليميّة، والصّحيّة، والتّرفيهيّة، والأمان للأطفال في كافّة دول العالم؛ للمُساهمة في التّعاون الدّوليّ، وللتّأكيد على أهميّة إعطاء الأطفال كلّ ما يلزمهم مع الحرص أن يكون لصالحهم، ويرجع اهتمام الأمم المُتّحدة بيوم الطّفل بشكل خاصّ؛ لأنّهم يرون أنّ الطّفل هو أساس بناء المُستقبل في بلادهم.[١][٢] بدأ الاحتفال بيوم الطّفولة في العشرين من شهر تشرين الثّاني، وذلك إثر إقرار الأمم المُتّحدة ليوم الطّفولة عام 1954م، فبدأ العالم بالاحتفال في هذا اليوم من كلّ عامّ؛ توعيةً وتعزيزًا للوحدة العالميّة، وتحسينًا لرفاهيّة الأطفال، وتوعيتهم في العالم أجمع.[٢] اتفاقيّة حقوق الطّفل تاريخ الإعلان عن حقوق الطفل كان لانتهاء الحرب العالميّة الأولى شرارة البدء لإقرار عصبة الأمم المُتّحدة وثيقة تختّص بحقوق الإنسان، فلقد صيغت الوثيقة لتتضمّن مختلف الحقوق، ومنها الحقّ في التّعبير، والحياة، والمأوى. أمّا بعد الحرب العالميّة الثّانيّة كان الأذى الجسديّ والنّفسيّ الذي تعرّض له الأطفال وتأثير ذلك عليهم سببًا في زيادة اهتمام الأمّم المُتّحدة بحقوق الطّفل، بالإضافة إلى الحرص على توفير هذه الحقوق والالتزام بها. فتمّ الإعلان عن حقوق الطّفل في مؤتمر جنيف، وكان الإعلان الأول قصيراً؛ لاحتوائه خمسة بنود فقط، إذ كانت بنوداً تتضمّن المسؤوليّات تجاه الأطفال. ثمّ وافقت جمعيّة الأمم المُتّحدة بعد الحرب العالميّة الثّانية على ما يُسمّى بحقوق الطّفل، وأعلنت عنه ليكون طريق لاعتماد اتّفاقيّة 1989م لحقوق الطّفل، وتكمُن أهميّة هذا التّاريخ؛ لكونه القانون الأول الذي يُلْزِم حماية الطّفل.[٣] حقول الطّفل أقرّت الجمعيّة العامّة للأمم المُتّحدة اتّفاقيّة حقوق الطّفل وصادقت عليها عام 1989م، وتمّ تنفيذه في الثّاني من شهر أيول من عام 1990م، وتنصّ الاتّفاقيّة على حقوق الطّفل التي تتمثّل بكلّ ما يُمكِنُه تحقيق الحياة الكريمة للطّفل بعيداً عن أيّ تأثيرات خارجيّة، ومن هذه الحقوق:[٤][٥][٦] الطّفل هو أيّ إنسان يقلّ عمره عن 18، وهو السّن القانونيّ. الدّول المُوِّقعة على الاتّفاقيّة يتوجّب عليها ضمان حقوق كلّ طفل في حدود السّلطة القضائيّة، بعيداً عن أيّ مظهر من مظاهر التّمييز العرقيّ، أو الّلونيّ، أو الجنسيّ، أو الّلغويّ بالإضافة إلى التّمييز بسبب الآراء أو الدّين وغيرها. حقّ الطّفل في توحيد العائلة، كمغادرة الدّولة أو دخولها بهدف لمّ الشّمل. حقّ الطّفل في توفير الدّولة البيئة البديلة له في حال عدم وجود البيئة الأُسريّة. ضمان حصول الطّفل على أساسيّات العيش والحياة، من المأكل والمأوى والصّحة. حقّ الطّفل في النّمو بشكلٍ طبيعيّ وسليم، وأنْ لا يتعرّض لأيّ شيء يحول بينه وبين نموه. حقّ الطّفل من ذوي الاحتياجات الخاصّة بالعناية الخاصّة، والتّربية السّلمية التي تُناسب حالته. حقّ الطّفل بتوفير جميع الظّروف الّلازمة للتّعليم ، فالتّعليم إلزامي ومجانيّ. حقّ الطّفل الطّبيعيّ في الحياة، وضمان هذا له. حقّ الطّفل في حصوله على اسم، وجنسيّة، وتسجيله رسميًّا بعد ولادته مُباشرةً. ضمان الحرّية الفكريّة للطّفل، وحقّه في التّعبير عن آرائه. حقّ الطّفل في المُشاركة في الحياة الثّقافيّة والفنيّة بشكل كامل، بالإضافة إلى تقديم الفُرص المُناسبة لذلك. حقّ الطّفل في الحماية القانونيّة أمام أيّ شكلٍ من أشكال العُنف الجسديّ، أو النّفسيّ، أو الاعتداء الجنسيّ، وغيرها. مشكلات الأطفال يمرّ كلّ طفل بظروف حياتيّة تختلف عن الأطفال الآخرين؛ لاختلاف المناطق في العالم، ولما تحمله هذه البلاد من عوامل مختلفة، ومنها السّياسيّة، والاقتصاديّة، والاجتماعيّة، والثّقافيّة، والدّينيّة، وغيرها، وحتّى مع محاولات التّحسين لظروف ونوعيّة الحياة، وُجِدت العديد من العوائق التي تَقِف أمام توفير الحقوق للأطفال، ويُعتبر الفقر عاملًا رئيسيًّا للتبايُن في الحقوق، ومن هذه المُشكلات:[٧][٨] الحرمان من التّعليم: وذلك لأسباب قد تعود لعدم القدرة على دفع الرّسوم الدّراسيّة، أو بسبب المسافة الكبيرة التي تفصل بينهم وبين المدرسة، أو لأسباب تتعلّق بالحرب كتدمير المدارس، بالإضافة إلى الحالات التي تتعلّق بالإجبار، فقد تترك الكثير من الفتيات التّعليم للزّواج.، حيث حُرم ما يُقارب 100 مليون طفل حول العالم من دخول المدراس، والالتحاق بها. عمالة الأطفال: أحد المُشكلات التي تُسبب مشاكل صحيّة خطيرة، فهُناك العديد من الأطفال العاملين في مناجم الذّهب المُعرَضة للانهيار، والتي تَستخدم الزّئبق السّام كذلك، كما أنّ هناك أكثر من 70 مليون طفل يعمل في ظروف خطيرة في مختلف المجالات حول العالم.

يوم الطفل

يوم الطفل العالمي

تمّ تأسيس عيد الطفل العالمي عام 1954 من قبل الأمم المتحدة ويتمّ الاحتفال به في 20 نوفمبر من كل عام؛ بهدف تعزيز الوعي بين الأطفال في جميع أنحاء العالم، وتحسين رفاهيتهم، وقد اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلان حقوق الطفل عام 1959م، ويمكن للأمهات، والآباء، والمدرسين، والممرضين، والأطباء، ونشطاء المجتمع المدني، والإعلاميين أن يجعلوا يوم الطفل العالمي متصلاً بمجتمعاتهم، حيث يقدم يوم الطفل العالمي الفرصة لكلّ شخصٍ للدفاع عن حقوق الطفل، وتعزيزها، وترجمتها إلى حوارات من شأنها بناء عالم أفضل للأطفال.[١]

دور المدارس والمؤسسات التعليمية تجاه الأطفال

تبذل العديد من المدارس والمؤسسات التعليمية جهوداً خاصة لتعريف الأطفال بحقوقهم وذلك وفقاً لاتفاقية حقوق الطفل، حيث يقوم المعلمون بشرح فكرة الحقوق من خلال القيام بتحفيز الطلاب على التفكير في الاختلافات بينهم وبين الآخرين، وتقوم منظمة اليونيسف في بعض المناطق بتنظيم فعاليات تلفت النظر لحقوق الطفل، كما تقيم العديد من الدول مثل كندا ونيوزيلندا والمملكة المتحدة فعاليات في يوم 20 نوفمبر للاحتفال بالذكرى السنوية لإعلان حقوق الطفل، وتحتفل دول أخرى بإقامة فعاليات في تواريخ أخرى.[٢]

حقوق الطفل

إنّ للطفل حقوق مثل حقوق الإنسان لحمايته من التهديدات والتمييز، ومنها ما يأتي:[٣]
  • الحقوق الأساسية: الحق في الحياة، عدم التمييز، حق الكرامة.
  • حقوق مدنية وسياسية: الحق في الجنسية، وحق الهوية.
  • حقوق اقتصادية واجتماعية وثقافية: مثل حق الحصول على التعليم، والحق في مستوى معيشي مناسب، والحق في الحصول على العلاج.
  • الحقوق الفردية: وتشمل الحق في العيش مع والديه، الحق في الحماية، والحق في الحصول على التعليم، وغير ذلك.
  • الحقوق الجماعية: تمشل حقوق الأطفال المعاقين واللاجئين، وحقوق الأطفال من الأقليات.
  • الحق في التنمية: حيث إنّ الأطفال لديهم الحق في الحياة والتطور جسدياً وفكرياً.



الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019

هذا ما كان ينقصنا يا جمال بلماضي

حقق "الخضر" فوزا مهما خارج الديار بفضل هدف بلايلي في لقاء جرى في ظروف صعبة، أرضية الميدان الكارثية من جهة واللعب الخشن للاعبي الخصم.
في الشوط الأول سيطر رفاق القائد سفيان فيغولي على أغلب مجريات اللقاء دون أن يتمكنوا من خلق فرصا تذكر بسبب أرضية الميدان الكارثية التي منعت "الخضر" من وضع الكرة وأيضا بسبب تموقع لاعبي الخصم في منطقتهم.
فكان الهدف الأول المسجل من كرة ثابتة إثر تنفيذ يوسف بلايلي ركنية رائعة خادعت الحارس الخصم. للاشارة أن لاعبي بوتسوانا تعمدوا اللعب الخشن وكاد يوسف عطال أن يدفع الثمن بعد أن تعرض لاعتداء حقيقي من قبل مدافع بوتسوانا بعد أن راوغه بطريقة جميلة.
في الشوط الثاني لم نشاهد الشيء الكثير عدا اللعب الخشن من طرف أصحاب الأرض ما كلفهم طرد أحد لاعبيهم بعد تلقيه بطاقة صفراء ثانية. مرحلة ثانية اكتفى فيها "الخضر" بتسيير اللقاء دون المغامرة كثيرا في الهجوم.
وبهذا الفوز يحتل أشبال بلماضي المرتبة الأولى في مجموعتهم ويواصلون مسيرة طويلة دون انهزام.
ا
المباشر:

* نهاية اللقاء

* 3 دقائق وقت بدل الضائع.

د 87 : تسديدة بونجاح تمر جانبية.

د 83 : طرد لاعب من بوتسوانا بعد تلقيه بطاقة صفراء ثانية إثر اعتداء على سفيان فيغولي.

* خروج ديلور ودخول بونجاح.

* أمطار غزيرة تتساقط على ملعب غابرون مما سيزيد من صعوبة اللعب بسبب الأرضية.

د 72 : سوداني يأخذ مكان بلايلي.

د 66 : ديلور يمرر لسليماني غير أن رأسية هذا الأخير لم تكن قوية.

 * بعد ربع ساعة من بداية الشوط الثاني اللعب متمركز في وسط الميدان، الجزائريون يسيرون اللقاء في انتظار فرص سانحة.

* بداية الشوط الثاني.

* نهاية الشوط الأول.

د 35 : ركنية ثانية لبوتسوانا

* لاعبو بوتسوانا يتعمدون اللعب الخشن منذ بداية اللقاء.

د 31 : اعتداء حقيقي على يوسف عطال لحسن الحظ الإصابة ليست خطيرة، الظهير الأيمن للمنتخب الوطني استأنف اللعب.

* رغم تأخره في النتيجة يحافظ المنتخب البوتسواني على خطته الدفاعية خوفا من تلقي أهداف أخرى.

د 26 : 68 بالمائة سيطرة على الكرة لأشبال بلماضي

د 22 : أول تغيير لمنتخب بوتسوانا.

د 14 : بلايلي ينفذ ثاني ركنية لـ"الخضر" مباشرة في شباك منتخب بوتسوانا.

هدففففففففففففففففففففف

د 12 : حركة جماعية جميلة لرفاق فيغولي تنتهي بركنية.

د 8 : أول ركنية لأصحاب الأرض.

* بداية اللقاء.

* حضور بعض أنصار المنتحب الوطني أغلبهم من المقيمين في بوتسوانا.

* في غياب رياض محرز، شارة القائد منحت لسفيان فيغولي

ينطلق بعد لحظات لقاء "الخضر" ضد بوتسوانا لحساب الجولة الثانية من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2021 بالكاميرون.

شارك مع أصدقائك

فايسبوكتويترجووجل+إيميل

شاركنا رأيك





Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More